يعتبر الحمل حالة فيزيولوجية تحدث بتخصيب البويضة الملقحة وتعشيشها في الرحم، وتنتهي بالولادة وخروج الجنين للحياة. تحافظ هذه العملية على استمرار النسل البشري.

تستمر فترة الخصوبة وقابلية الحمل عند الإناث منذ البلوغ وحتى سن اليأس ونفاذ مخزون البويضات.

ومع ازدياد التعداد السكاني وزيادة تعقيدات ومتطلبات الحياة، تلجأ العديد من النساء إلى وسائل منع الحمل المختلفة لتحديد النسل، لأسباب صحية أو أسباب أخرى.

تتعدد وسائل منع الحمل من الوسائل العازلة كالواقي الذكري واللولب النسائي، وطرق مراقبة الإباضة، والموانع الموضعية القاتلة للنطاف، وكذلك موانع الحمل الهرمونية والتي قد تكون فموية أو مهبلية.

نتحدث في مقالنا عن أهم وأشيع الأسئلة المتعلقة بحبوب منع الحمل الفموية، أنواعها، آلية تأثيرها، وكذلك أضرارها. انضموا إلينا.